في وقت يرتفع فيه مستوى الإسلاموفوبيا لاسيما في الغرب، وبسبب استغلال منظمات إرهابية الدين لغايات خاصة، ورغم مرور عقدٍ على فترة من الجفاء بين مؤسستي الأزهر والفاتيكان، لم يجد رجال الدين على ضفتي المتوسط بديلا للحوار لوضع النقاط على الحروف، وتوضيحِ ما هو ملتبس، بما يخفف أجواءَ العداء للمسلمين، ويصلح صورة الإسلام التي هشّمتها مطارق الإرهاب، ويعيد مدَّ جسور التفاهم والحوار بين الحضارات.
Ещё видео!