يسجّل الملف النووي الإيراني خطوة إلى الأمام وخطوات إلى الوراء.
ففي ظل ترقّب الجولة السابعة من مفاوضات فيينا لإعادة إحياء الاتفاق النووي والمتوقعة بداية سبتمبر المقبل، جاء إعلان الوكالة الدولية للطاقة الذرية رفعَ طهران وتيرة تخصيب اليورانيوم، لينسف الأجواء الإيجابية التي كانت تلوح في الأفق.
وقد نددت ردود فعل الأفرقاء المعنيين بخطوة إيران، فواشنطن رأت أن التصعيد النووي المستمر من قبل إيران يأتي بنتائج عكسية، وبرلين أكدت أن ذلك خطوة سلبية للغاية.
لتتوالى الدعوات للعودة إلى طاولة المباحثات النووية واتباع نهج بنّاء.
فكيف تبدو أجواء الملف النووي الإيراني؟ وأي انعكاس لخطوة طهران على مفاوضات فيينا؟
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
