تواصلت في العاصمة الجزائرية وعدة مدن أخرى المظاهرات الرافضة لقرارات الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، والمطالبة برحيل النظام وإجراء إصلاحات سياسية واقتصادية عميقة.
وطالبت عدة أحزاب معارضة برحيل النظام معتبرة القرارات الأخيرة لبوتفليقة التفاف على المطالب الحقيقة للمحتجين.
ومن جانبه أكد رئيس أركان الجيش قايد صالح أن وحدة الجزائر واستقرارها هي أمانة غالية في أعناق أفراد الجيش الوطني الشعبي، وهذه الأمانة يجعل الجيش من المحافظة عليها هاجسه الأول بل شغله الشاغل ومهمته الأساسية.
