هل سيستجيب المجلس العسكري في السودان لضغوط قوى إعلان الحرية والتغيير لإقالة شخصيات عسكرية من المجلس وخارجِه؟ ألا يهدد ذلك بتفكك المؤسسة العسكرية وقد يؤدي الى انزلاق البلاد للفوضى او الى تفردٍ بالسلطة العسكرية قد يقود الى ديكتاتورية جديدة؟ من تمثل قوى إعلان الحرية والتغيير وما مدى شرعية هذه القوى؟ لماذا عد المجلس العسكري هذه القوى ممثلاً شرعياً عن الحراك؟هل لدى هذه القوى الشرعية والقدرة على الاتفاق في ما بينها أو مع المجلس العسكري لوضع خريطة طريق تفضي إلى تشكيل الدولة المدنية بالسودان؟
تابعونا على
[ Ссылка ]
[ Ссылка ] - فيسبوك
[ Ссылка ] - تويتر
[ Ссылка ] - إنستغرام
Ещё видео!