#أماني_الخياط : الرئيس لما قال يوم المولد النبوي الحرب على الدين كل الدين ولما يصدر تشكيل هذا التنظيم في بروكسل والشخصيات التي قامت بالتفجير في فرنسا يبقى المسألة ليها معنى
#أماني_الخياط : فرنسا قررت تشتغل على الملف وعاملة هيئة أطلقت عليها هيئة إسمها إسلام فرنسا بقى عندنا تشظى للإسلام بقى في حاجة إسمها إسلام فرنسا وده تالت إجتماع بتعمله في إطار مساعي السلطات الفرنسية لتنقيح الخطاب الديني الإسلامي وبتجره على منطق الثقافة الغربية منطق قبول الأخر وإتكلمت فيه كلام مهم في محورين شديدين الأهمية الصور الأرشيفية اللي بتشوفوها شديدة الأهمية الحقيقة الكلام بيتكلم عن محورين الدولة الفرنسية بدستورها لا تدعم ولا تصرف أي يورو على دور العبادة ولكنها بحاجة لثورة دينية لكنها قررت تدخل طرف منظم مع الجماعة المسلمة في فرنسا علشان تحاول تطلع من فخ الإرهاب الذي ضرب المجتمع الفرنسي بتشتغل معاهم على محورين وقف عملية تمويل بناء المساجد عن طريق جمع التبرعات الغير مفهومة أو أخذ منح من دول أو جاليات أو شخصيات وده إشارة مباشرة للمال النفطى اللي شكل هذا الملمح الرئيسي كمان بتتكلم إنه آن الأوان التعامل مع محور تكوين الأئمة كيف يتم تثقيف وتعليم الإمام حتى يكون إمام
تعالوا نسمع تعقيب من الأستاذ / خالد شقير المذيع بالإذاعة الفرنسية وعضو مجلس إدارة مسجد مارسيليا
خالد شقير : إسلام فرنسا يترك الباب مفتوحاً أمام كثير من المشاكل للفرنسيين داخل المجتمع الفرنسي الإسلام هو الديانة الثانية لفرنسا هناك أكثر من 6 مليون في فرنسا
خالد شقير : اليسار الفرنسي أخذ على عاتقه حل هذه المشكلة مع العلم أن أول من أسس مجلس الديانة الإسلامية كان نيكولا ساركوزي عندما كان وزير الداخلية وكثير من الأئمة لم يكونوا ضمن هذا المجلس ولعدة أسباب أن منهم من هم ضمن تيار الإسلام السياسي
خالد شقير : إستطاع لأول مرة أحد المرشحين فرانسوا فيون مهاجمة الدول الخليجية وعلى رأسها قطر لتبني موقف ومساعدة فكر التطرف الذي يخرج بعض الشباب الفرنسي أكثرهم سافروا إلى سوريا
خالد شقير : تكوين الأئمة هذا الأمر كثير من المسئولين الفرنسيين أمامهم معضلة عدم التدخل في الدين مع أي جالية ولكن على المستوى الشخصي إلتقيت بأحد المسئولين يحاولوا بصورة أو بأخرى التعاقد مع الأزهر للإشراف على هذا الأمر ولكن بصفة غير رسمية لأن هذا يتعارض مع الدستور تكوين الأئمة يدرك أن الفرنسيين يريدون شباب فرنسي يمثل الثقافة الفرنسية يحاولون من خلاله الحفاظ على قوام وأساسيات الديانة الإسلامية مع الحفاظ على روح ودستور وثقافة الدولة الفرنسية
خالد شقير : فرنسا إستعمارها كان إستعمارا ثقافيا وتدفع الكثير من الأموال للحفاظ على الهوية الفرنسية والثقافية الفرنسيون يريدون من المسلمين أن يمارسوا شعائرهم في منازلهم كما يودون لا يريدون مظهر الدين الإسلامي يريدون الحفاظ على جوهر الدين الإسلامي وهذا لا يتعارض مع الثقافة الفرنسية هم يرفضون الشكل
خالد شقير : الفرنسيون يريدون تجانس في المجتمع الفرنسي
خالد شقير : فرنسا على المستوى السياسي لا يريدون إظهار حقيقة الأمر أن الأزهر هي المدرسة التي يفضلونها لأن هذا يضعهم في أزمة شبه دبلوماسية لأن هناك صراع بين الجزائر وفرنسا على من يتحكم في الديانة الإسلامية داخل فرنسا نفسها
خالد شقير : فرنسا هم يريدون نموذج الدين الإسلامي النموذج الوسطي
خالد شقير : بعض الدول الخليجية دخلت في مجال الإعلام والرياضة في فرنسا
خالد شقير : دولة خليجية متواجدة بقوة داخل الدولة الفرنسية وأعتقد أن فضيحة نيكولا ساركوزي من خلال دعم الرئيس السابق القذافي لحملته والمرشحين لا يسعون في هذا الفخ والأيام القادمة ستشهد صراعاً كبيرا وسيكون الإسلام والمسلمين أحد معاقل الأوراق الإنتخابية التي ستضع الرئيس الإشتراكي في مواجهة الرئيس اليميني أو الرئيس اليميني في مواجهة اليميني المتطرف
Ещё видео!