سر ما حدث في الغرفة 1046 من فندق “بريزدنت”، تابع الآن لـ “هيلتون”، لا يزال لغزًا لم يحل شفرته أحد حتى يومنا هذا، حيث دخل رجل إلى الفندق، في 2 يناير عام 1935، ولم يكن معه سوى مشط وفرشاة أسنان، وطلب غرفة داخلية في الطابق العلوي من الفندق، وسجل تحت اسم “رولاند تي أوين”، وكانت غرفته هي الغرفة 1046 في الطابق العاشر.
لم يكن أحد ليهتم أبدا بالسيد “أوين” لولا أنه ظهر بعد أيام، ميتا في غرفته، غارقا في دمه بمنظر وحشي كما وصفته الشرطة، وأُثيرت تساؤلات حول سلوك الرجل قبل وفاته، وبذلك بدا للجميع أن الرجل كان نادر الظهور ولا أحد يعلم عنه شيء.
شكرا لدعمكم لي أصدقائي
Ещё видео!